[vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_single_image image=”4405″ img_size=”full” alignment=”center” style=”vc_box_shadow” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]
ملح البحر للشعر
خلصَ الباحثونَ إلى أنَّ ملحَ البحرِ لَدَيهِ القدرةُ على تَهيُّج فروةِ الرّأس ، مِمّا يُؤدّي إلى ضعف نُمُوِّ الشَّعرِ. يُساعِدُ تدليكُ الشَّعرِ و فَروةُ الرّأسِ بِملحِ البحرِ على زيادةِ الدّورةِ الدَّمَويّةِ تحتَ فَروةِ الرّأسِ و يُقوّي بَصيلات الشَّعرِ. عن طريق زيادة تَدفّقِ الدَّم إلى فَروَةِ الرّأسِ ، يَتمُّ تقويةُ الشّعرِ و يَبداُ نُمُوَّهُ مرّةً أخرى و مِن ناحيةٍ أخرى و ایضاً يُمنَعُ تَساقُطُ الشَّعرِ. كن مَعَنا معَ فوائد ملح البحرِ لِلشَّعرِ.
بيع ملح البحر
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]
ما هو أفضل ملح البحر؟
يَتكوَّنُ ملحُ البحرِ مِن تبخّرِ المياهِ مِن بُحيرةِ أروميا المَيتةِ أو البحرِ أو المُحيطاتِ. على الرّغمِ مِن أنَّ استخراجَ كلٌّ مِنها يُمكنُ أن يُتمَّ بِطريقةٍ تبخّرٍ مختلفةٍ ، إلا أنَّ نوعَ المناخِ و خصائصِهما مختلفةٌ. الموقعُ الجغرافيُّ و نوعُ المناخِ لَهُما تأثيرٌ كبيرٌ على خصائصِ الملحِ وجودته. و مِن هذه المنتجاتُ ملحٌ بحيرةٌ أورميا ، الَّتي أصبَحَت خصائصُها مشهورةً و مميّزةً لِسّنواتٍ عديدةٍ.
وجدَ النّاسُ في منطقةِ البحيرةِ أنَّ العديدَ مِن آلامِهم المزمنةِ و آلامهِم تُعالجُ بِنفسِ المياهِ المالحةِ لِلبُحيرةِ. لونُ ملح البحرِ أغمقٌ قليلاً مِن الملحِ المكرّرِ ، لكنَّ خصائصَهُ أعلى بِكثيرٍ مِن التّكريرِ. لأنَّهُ في تكريرِ الملحِ ، يَتمُّ إضافةُ العديدِ مِن المواد الكيميائيّة إليه لِقتلِ البكتيريا و الجراثيمِ الصّلبة ، ولكنَّ على عكسٍ هذا النّوعِ مِن الملحِ ، يَتمُّ الحصولُ على ملحِ البحرِ بِطريقةٍ طبيعيّةٍ تمامًا و سيتمُّ الحفاظُ على رطوبتِه و خصائصِه.
خواصّ الملحِ الطّبيعيِّ
لِتكريرِ الملحِ و إضافةِ اليودِ و تبييضِه، يَتمُّ فقدان العديدِ مِن معادنِه و يتمُّ تقليلُ الملحِ إلى موادّ منخفضةِ الجودةِ. أثناءُ التّكريرِ بِواسطةِ المَصنعِ ، يتمُّ إجراءٌ عمليّةٌ صعبةٌ لِلجمعِ مع موادٍّ أخرى مثل اليودِ و الموادّ المضادّةِ لِلتكتّلِ على ملحِ التّكرير ، مِما يُؤدّي إلى إزالةٍ جميعٍ خواصِّه باِستثناء الصّوديوم و الكلورِ.
أكثرُ أنواع ملحِ البحرِ شُيوعًا هي منتجاتُ المحيطِ الأطلسيِّ و البحرِ الأبيَضِ المُتوسّطِ و بحر الشّمال. إنَّ طريقةَ الحصادِ هذا المُنتجِ لَها تأثيراتٌ عديدةٌ على خواصِّ الملحِ. يُساعدُ الاستخراجُ الطبيعيُّ في الحفاظِ على التّوازنِ الكهربائيِّ لِلجسمِ و صحّةِ الخلايا و یَشفی عديداً مِن الأمراضِ الأخرى مثل صحّة الفمِّ و تَساقط الشّعرِ و قشرة الرّأسِ و المَزيد.
معالجةُ قشرة الرّأسِ بِملحِ البحرِ
يحفز ملحُ البحرِ الأوعيةِ الدَّمويّةِ تحتَ الجلدِ عن طريقٍ تدليكِه على فَروةِ الرّأسِ. لِذلكَ تَمتصُ الأملاحُ دهونَ البشرةِ و تحميها مِن قشرةِ الرّأسِ. لِلقيامِ بذلك ، ضَ̊ع محلولًا مِن الماءِ و الملحِ على فَروةٍ الرّأسِك و قُم بِالتّدليكِ. كرّ̊ر هذه العمليّةَ مرَّتَينِ فِي الأسبوعِ لِلتّخلّصِ مِن قشرةِ الرّأسِ.
تجديدُ شباب الجلدِ بِملح البحرِ
رحَبَ عديدٌ مِن الأشخاصِ بِخصائص ملحِ البحرِ لِلشَّعرِ و البشرةِ لِسنواتٍ عديدةٍ. هذا الملحُ البحريُّ هو أفضلٌ مرطّبٌ لِلبشرةِ الجافّةِ و التّالفةِ. يُساعدُ تدليك بشرتِك بِالمِلح أو حمّامِ الملحِ على منع شَيخوخةِ الجلدِ المُبكرةِ. أيضًا ، إذا كانَت بشرتُك تعاني مِن البُثور و حبّ الشبابِ ، فإنَّ ملحَ البحرِ لَهُ خصائصٌ مطهّرةٌ و يُمكنه القضاءُ على البثورِ و حبّ الشّبابِ بِاستخدامٍ مجموعةٍ متنوّعةٍ مِن أقنعة ملحِ البحرِ. غالبًا تُسبّبُ البثورُ التهاب و احمرارَ في الجلد. و مِن خصائص هذا الملحِ احتوائُهُ على المَنجنيزِ الَّذي يُخفّفُ التّورّمَ و الالتهابات و يُزيلُ البقعَ السّوداءَ و الميتةَ عن طريق إزالةِ السّموم مّن الجلدِ.
ملح الطعام
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]